علم الحضري والسفري من الآيات .
وهو من فروع علم التفسير .
ذكره المولى : أبو الخير لمجرد تكثير السواد وإلا فلا وجه لعده علما برأسه وكذا أكثر ما ذكره من التفاريع .
قال : وأمثلة الحضري كثيرة وأما أمثلة السفري فقد ضبطوها وارتقت إلى نيف وأربعين كما في ( الإتقان )