مناظر العوالم .
تركي .
لمحمد بن عمر بن بايزيد الشهير : بالعاشق .
ألفه : حين أقام ببلدة دمشق سنة 1005 ، خمس وألف .
وجمع من مختصر ( مرآة الزمان ) .
لمحمد بن شاهنشاه .
و ( حياة الحيوان ) .
و ( مسالك الممالك ) .
لابن خرداذبة .
ومختصره : .
للملك المؤيد . ( 2 / 1834 ) .
( وتقويمه ) .
و ( آثار البلاد ) .
للقزويني .
و ( تحفة الدهر ونزهة القلوب ) .
للمستوفي .
و ( خريطة العجائب وزبدة الطب ) .
لخوارزم شاه .
وفيه أوهام كثيرة .
ذكر فيه : ما رآه وما شاهده في سياحته من الأماكن المتجددة والأمور المحدثة التي خلت عنها كتب المتقدمين أو تجدد اسمه ورسمه بعد تدوينهم وتعريفهم فإن تغير البلاد وأسمائها حينا فحينا أمر ثابت مفتقر إلى البيان الجديد .
ولا يستغني عنه الحاذق الفريد .
فرتب على : فاتحة وبابين وخاتمة .
الفاتحة : في إثبات الواجب .
الباب الأول : في العوالم العلوية وبعض السفلية .
وفيه : اثنا عشر مناظر .
والباب الثاني : في العوالم السفلية .
وفيه : ثمانية عشر مناظر .
والخاتمة : في ختم الزمان والكتاب .
وأتمه : في رمضان سنة 1006 ، ست وألف .
فصار مشتملا على ذكر البسائط والمركبات والمواليد الثلاثة وتفاصيل جزئياتها