كان سيدا عالما كبيرا وعارفا سالكا من سادات رسول دار له معارف وحقائق جيدة وفضائل شهيرة .
رحل إلى الحرمين الشريفين ولقي مشائخهما واستفاد منهم ثم رجع إلى قنوج وبها توفي مزاره يزار .
له كتاب سماه : ( هداية السالكين إلى صراط رب العالمين ) ألفه لابن السلطان المسمى : بشاه عالم بهادر وهو في علم التصوف والسلوك على طريقة كتاب ( قوت القلوب ) لأبي طالب المكي و ( إحياء العلوم ) للغزالي لم أقف على تاريخ وفاته - C