وله مصنفات : جليلة ممتعة مقبولة منها : .
( ضوء الدراري شرح صحيح البخاري ) إلى آخر كتاب الزكاة وقفت عليه وذكرت أوله في كتابي : ( الحطة بذكر الصحاح الستة ) و ( تسلية الفؤاد ) و ( سبحة ( 3 / 252 ) المرجان ) و ( شفاء العليلي ) في المؤاخذات على المتنبي في ديوانه و ( غزلان الهند ) و ( سند السعادة ) و ( سرو آزاد ) وخزائنه عامرة ويده بيضاء و ( روضة الأولياء ) و ( مآثر الكرام ) و ( تاريخ بلكرام ) ورسائل أخر وديوانان وما ظهر في الهند قبله من يكون له ديوان عربي ومن يكون له عشر عربي على هذه الحالة وقرر نصاب القصيدة أحدا وعشرين بيتا إلى أحد وثلاثين وهي الدرجة الوسطى التي تريح الأسماع ولا تمل الطباع وجملة أشعاره في الدواوين : ثلاثة آلاف وأرسلها إلى بعض الفضلاء بالمدينة المنورة فعرضها على الروضة الخضراء وأوصلها إلى داخل شباك القبة الغراء والأمثلة المترشحة من قلمه في كتاب ( سبحة المرجان ) زائدة على ثلاثين ألف