وهو خفي وخلقي .
أشار إلى نفعه الأول قوله - A - في الحديث السابق : ( فإن تعلمه لله خشية إلى آخره . . . ) .
وإلى نفعه الثاني قوله - صلى الله عليه وآله وسلم - : ( وتعليمه لمن لا يعلمه صدقة وبذله لأهله قربة )