والمراد بالمبهم ما ذكر الموصولية نحو قوله تعالى : ( صراط الذين أنعمت عليهم ) أو بطريق العموم نحو قوله تعالى : ( ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ) ونحو ذلك .
وطريق تعيين مبهمات القرآن الرواية لا غير وأسباب الإبهام إما الاستغناء عن بيانه لذكره في مقام آخر أو تعيينه لاشتهاره أو قصد الستر أو نحو ( 2 / 511 ) ذلك صنف فيه السهيلي وابن العسكر وابن جماعة والسيوطي C