أما الأرضي : فظاهر .
وأما السماوي : فما نزل ليلة المعراج كالآيتين من آخر سورة البقرة .
قال ابن العربي : إن من القرآن سمائيا وأرضيا وما نزل بين السماء والأرض وما نزل تحت الأرض في الغار .
أما الأرضي والسمائي فظاهران .
وأما ما نزل بين السماء والأرض فلعله أراد في الفضاء بين السماء والأرض كالتي نزلت ليلة المعراج .
وأما ما نزل تحت الأرض في الغار فسورة المرسلات كما في الصحيح عن ابن مسعود Bه