لم يزد في ( كشف الظنون ) على ذلك والظاهر أنه من فروع علم الحديث .
قال في ( ( مدينة العلوم ) ) : موضوعه ونفعه ظاهران لأولي الألباب وقد طعن في أحاديث النبي - A - طائفة من الملاحدة وهم القرامطة .
وعلماء الإسلام جزاهم الله تعالى خير الجزاء انتصبوا لدفع تلك الأوهام الفاضحة بأدلة قوية وبراهين واضحة وصنفوا فيه كتبا يجدها من يطلبها انتهى