قال أبو الخير هو من فروع علم التواريخ والمحاضرة وقد اعتنى بجمعها طائفة وافردوها بالتدوين كصفوة الصفوة لابن الجوزي وروض الرياحين لليافعي وغير ذلك ( 2 / 245 ) .
وغايته وغرضه ظاهرة ومنفعته أجل المنافع وأعظمها انتهى ما في ( ( كشف الظنون ) )