هو من فروع علم التفسير ذكره أبو الخير لمجرد تكثير السواد وإلا فلا وجه لعده علما برأسه وكذا أكثر ما ذكره من التفاريع قال وأمثلة الحضري كثيرة وأما أمثلة السفري فقد ضبطوها وارتقت إلى نيف وأربعين كما في ( ( الإتقان ) )