ذكره أبو الخير من فروع علم التفسير ولا يخفى أنه من مباحث علم البلاغة فلا وجه لجعله فرعا من فروع علم التفسير إلا أنه التزم تسمية ما أورده السيوطي في : ( ( إتقانه ) ) من الأنواع علما وليس كما ينبغي وسيأتي تفصيل تلك الأنواع في باب الميم ( 2 / 123 )