كإبراز القصة الواحدة في سور شتى وفواصل مختلفة بأن يأتي في موضع مقدما وفي آخر مؤخرا وفي موضع بزيادة وفي موضع بدونها أو مفردا ومنكرا وجمعا أو بحرف وبحرف أخرى أو مدغما ومنونا إلى غير ذلك من الاختلافات .
وهو من فروع التفسير .
وأول من صنف فيه الكسائي ونظمه السخاوي .
ومما صنف فيه : ( ( البرهان في توجيه متشابه القرآن ) ) و : ( ( درة التنزيل وغرة التأويل ) ) وهو أحسن منه و : ( ( كشف المعاني عن متشابه المثاني ) ) و : ( ( ملاك التأويل ) ) أحسن من الجميع و : ( ( قطف الأزهار في كشف الأسرار ) )