( محمد بن يحيى الأزدي أو الادمي الشك مني وله من الكتب كتاب التوكل رواه عنه أبو علي محمد بن معن بن هشام القاري ) .
الجنيد بن محمد بن الجنيد ليس من ولد الأول من المتكلمين على مذهب الصوفية وكان بعد الثلثمائة وله من الكتب كتاب أمثال القرآن كتاب رسائل ويحتوي على .
( الكلام على مذهب الاسماعيلية قال أبو عبد الله بن رزام في كتابه الذي رد فيه على الاسماعيلية وكشف مذاهبهم ما قد أوردته بلفظ أبي عبد الله وأنا أبرأ من العهدة في الصدق عنه والكذب فيه قال إن عبد الله بن ميمون ويعرف ميمون بالقداح وكان من أهل قوزح العباس بقرب مدينة الأهواز وأبوه ميمون الذي ينسب اليه الفرقة المعروفة بالميمونية التي أظهرت اتباع أبي الخطاب محمد بن أبي زينب الذي دعا الى إلآهية علي بن أبي طالب Bه وكان ميمون وابنه ديصانيين وادعى عبد الله انه نبي مدة طويلة وكان يظهر الشعابيذ ويذكر ان الأرض تطوى له فيمضى الى أين أحب في أقرب مدة وكان يخبر بالأحداث الكائنات في البلدان الشاسعة وكان له مرتبون في مواضع يرغبهم ويحسن إليهم ويعاونونه على نواميسه ومعهم طيور يطلقونها من المواضع المتفرقة الى الموضع الذي فيه بيت عبد الله فيخبر من حضره بما يكون فيتموه ذلك عليهم وكان انتقل فنزل عسكر مكرم فكبس بها فهرب منها فنقضت له داران في موضع يعرف بساباط أبي نوح فبنيت إحداهما مسجدا والأخرى خراب الى الآن وصار الى البصرة فنزل على قوم من أولاد عقيل بن أبي طالب فكبس هناك فهرب الى سلمية بقرب )