@ 322 @ | طريق الاستقامة في توفية حقوق الحق والخلق معا ومراعاة الجمع والتفصيل جميعا | ! 2 < لعلكم تفلحون > 2 ! بالفلاح الأعظم الذي هو حكمة وضع الجمعية ! 2 < وإذا رأوا تجارة أو لهوا > 2 ! إلى آخره ، أي : أين هم وهذا المعنى ؟ وأنى لهم هذه المعاملة ؟ لقد بعدوا فذهلوا | واحتجبوا فلهوا ! 2 < قل ما عند الله خير > 2 ! أي : إن لم تربأ فطرتكم بهمتكم إلى هذا المعنى | فاعملوا للأعواض الباقية عند الله فإنها خير من الأمور الفانية التي عندكم وفوضوا أمر | الرزق إليه بالتوكل فإن الله هو ! 2 < خير الرازقين > 2 ! والله تعالى أعلم . |