عمدا .
هو مصدر عمدت للشيء أعمد عمدا أي تعمدت وهو نقيض الخطأ كله عن الجوهري .
بطلت صلاته .
بطلت بفتح الباء والطاء أي فسدت والباطل والفاسد إسمان لمسمى واحد وهو مالم يكن صحيحا قال المصنف C في الروضة فالصحة اعتبار الشرع الشيء في حق حكمه ويطلق على العباداتمرة وعلى العقود أخرى فالصحيح من العبادات ما أجزأ وأسقط القضاء ومن العقود كل ما كان سببا لحكم إذا أفاد حكمه المقصود منه فهو صحيح وإلا فهو باطل .
والتسميع والتحميد .
التسميع مصدر سمع إذا قال سمع الله لمن حمده والتحميد مصدر حمد إذا قال ربنا ولك الحمد كالتسبيح مصدر من سبح إذا قال سبحان الله .
الإستفتاح .
هو عبارة عن الذكر المشروع بين تكبيرة الإحرام والإستعاذة للقراءة من سبحانك اللهم أو وجهت وجهي أو نحوهما سمي بذلك لأنه شرع ليستفتح به في الصلاة .
والقنوت في الوتر .
قال الجوهري القنوت الطاعة هذا هو الأصل ومنه قوله تعالى والقانتين والقانتات الأحزاب 35 ثم سمي القيام في الصلاة قنوتا ومنه قنوت الوتر وقال صاحب المشارق القنوت يتصرف يكون دعاء وقياما وخشوعا وصلاة وسكوتا وطاعة والوتر الفرد بكسر الواو وفتحها والمراد هنا وتر صلاة الليل المعروف