جثة من خشب أو حجر أو فضة أو جوهر سواء كان مصورا أو غير مصور والصنم صورة بلا جثة وقال ابن فارس في المجمل الوثن واحد الأوثان وهي حجارة كانت تعبد .
الصابيء .
مهموز واحد الصابئين وهم الخارجون من دين إلى غيره وأصل الصبو الخروج يقال صبأت النجوم أي خرجت من مطالعها وصبأ تاب البعير خرج قال قتادة بن دعامة الأديان ستة خمسة للشياطين وواحد للرحمن الصابئون يعبدون الملائكة ويقرؤون الزبور والمجوس يعبدون الشمس والقمر والمشركون يعبدون الأوثان واليهود والنصارى وقال غيره الصابئون طائفة من اليهود .
تهود .
أي صار يهوديا وتنصر صار نصرانيا .
ويتمهنون .
أي يتبذلون وهو افتعال من المهنة .
وحلاهم .
الحلي بكسر الحاء مقصورا جمع حلية كلحية ولحي قال الجوهري وربما ضم وحكاه غيره أيضا والحيلة الصفة .
لكل طائفة عريفا .
العريف القيم بأمور القبيلة والجماة من الناس يلي أمورهم ويتعرف الأمير منه أحوالهيم فعيل بمعنى فاعل والعرافة عمله .
ونقض العهد .
العهد يكون بمعنى اليمين والأمان والذمة والحفاظ ورعاية الحرمة والوصية والأنسب به هنا الذمة المعقودة له باب أحكام الذمة .
العرض .
العرض موضع المدح والذم من الإنسان وهي أحواله التي يرتفع بها ويسقط ومنه قوله A لي الواجد يبيح عقوبته وعرضه وفقد استبرأ لدينه وعرضه