987 - وذكر حديثا انه رجلين تداعيا دابه واقام كل واحد منهما البينه انه نتجها فقضىالنبي A بها للذي هي في يده .
نتجها أي ولى نتاجها حين ولدتها امها والناتج للناقه مثل القابله والمولده للمرأه .
988 - قال فان اشترى عبدا فادعى ان به داء او غائله او خبثه .
فالداء عيب باطن من مرض غير ظاهر .
والغائله ان يكون بائعه غصبه او سرقه فباعه سمى ذلك غائله لانه اذا استحق كان في ذلك ما اغتال الثمن الذي اداه المشترى أي استهلكه .
واما الخبثه فان يكون حر الاصل او اخذ من اولاد قوم لهم عهد لا يجوز ان يسبوا والسبى الطيبه ضد الخبثه