322 - وفي حديث عائشه Bها ان النبي A كان يقبل وهو صائم وكان املككم لاربه .
قال ابو منصور أي كان املككم لحاجته والارب والأرب والاربه والمأربه والماربه الحاجه المعنى انه كان املك الرجال لحاجته الى غير القبله لان الله D عصمه ان يأتي ما نهى عنه ولستم مثله في منع النفس عن هواها فلا تتعرضوا لتقبيل نسائكم في حال صومكم فان ذلك يدعوكم الى ما لا تملكون من مواقعة الحرام مع غلبة الشهوه .
323 - وفي حديث اخر ان النبي A اتى بعرق من تمر فامر المواقع في شهر رمضان ان يتصدق به .
قا ابو عبيد قال الاصمعي العرق السفيفه المنسوجه من الخوص قبل ان تسوى زبيلا فسمى الزبيل عرقا به وكل شيء مضفور فهو عرق وعرقه وانشد ... ونمر في العرقات من لم يقتل ... .
324 - قال الشافعي C قال سفيان العرق المكتل وقال الشافعي والمكتل خمسة عشر صاعا وهو ستون مدا