قولهم نسب صريح أي خالص لا خلل فيه وهذا اللفظ خالص لهذا المعنى لا مشاركة فيه .
الكناية اللفظ المحتمل شيئين فصاعدا يقال كنيت بكذا عن كذا وكنوت حكاهما الجوهري وغيره وهو كان وقوم كانون .
قوله وحبلك على غاربك قال الأزهري أصله أن يفسخ خطام البعير عن أنفه ويلقى على غاربه وهو مقدم سنامه ويسيب للرعي مستقلا فكأن السيد قال له قد عتقت وصرت مستقلا وكذا قوله لزوجته .
الأخطار بفتح الهمزة جمع خطر وهو الغرر .
قوله وإن سفلوا وفي الفرائض وإن سفل وهو بفتح الفاء وضمها حكاهما صاحب المحكم وغيره والفتح أشهر والمضارع يسفل بالضم فيهما سفالا وسفولا وتسفل بمعنى سفل .
قوله وإن وصى المولى عليه هو بفتح الميم وتشديد الياء .
التدبير والمدبر مأخوذ من الدبر لأن السيد أعتقه بعد موته والموت دبر الحياة ولا يقال التدبير في غير الرقيق كالخيل والبغال وغيرهما مما يوصة به .
المخارجة أن يشارطه على خراج معلوم يؤديه إلى السيد كل يوم ويكون باقي الكسب للعبد ويستقل بالتكسب ولهما الفسخ كل وقت