وكلاهما صحيح ويتعين حمل كلام المصنف هنا على الأول لأنه جمع بين الوعاء والعفاص .
المهايأة بالهمز المناوبة الضالة قال الأزهري وغيره لا يقع إلا على الحيوان يقال ضل البعير .
والإنسان وغيرهما من الحيوان وهي الضوال قال الأزهري وأما الأمتعة فتسمى لقطة ولا تسمى ضالة المهلكة بفتح الميم وبفتح اللام وكسرها موضع خوف الهلاك والمراد .
بها هنا البرية مطلقا وهي ما سوى القرى .
الهريسة سميت بها لأنها تهرس أي تدق معيلة بمعنى مفعولة عربية .
اللقيط بمعنى الملقوط المنبوذ المطروح .
الظاعن المسافر .
القافة مخففة الفاء وسنوضحه في باب ما يلحق من النسب إن شاء الله تعالى .
المعتوه نوع من المجانين وسبق بيان أسمائه