أضحية وإضحية بضم الهمزة وكسرها والجمع أضاحي وضحية والجمع ضحايا وأضحاه والجمع أضحى كأرطأة وأرطى وبها سمي يوم الأضحى .
قوله إلا أن ينذر هو بكسر الذال وضمها .
قوله وإن كان صوفها يضر بها هو بضم الياء يقال ضره وأضر به إذا ذكرت به قلت أضر به بالألف وإذا خذفتها قلت ضره .
قوله يجزه هو بضم الجيم يقال جزه يجزه جزا وهذا زمن الجزار بكسر الجيم وفتحها .
قوله ضمنها بأكثر الأمرين من قيمتها أو أضحية مثلها هكذا وقع في التنبيه وسائر كتب الفقه مثل هذه الصيغة بأو يقولون بأكثر الأمرين من كذا أو كذا والأجود حذف الألف وتبقى الواو لأنه على تقدير إثبات الألف ويكون معناه أكثر الأمرين من قيمتها أو أكثر الأمرين من أضحية ومعلوم أن هذا ليس بمنتظم فوجب حذف الألف .
العقيقة الشاة المذبوحة عن المولود يوم سابعه قال الأزهري