والفرق بينهما أن الخوف والرجاء يتعلقان بمستقبل مكروه أو محبوب والقبض والبسط بأمر حاضر في الوقت يفلت على قلب العارف من وارد غيبي .
القبيح ما يكون متعلقه الذم في العاجل والعقاب في الآحل ذكره ابن الكمال وقال الراغب القبيح ما ينبو عن البصر من الأعيان وما تنبو عنه النفس من الأعمال والأحوال .
القبيل جمع قبيلة وهي الجماعة المجتمعة التي يقبل بعضها على بعض ويقال فلان لا يعرف القبيل من الدبير أي ما أقبلت به المرأة من غزلها وما أدبرت به .
فصل التاء .
القتات الذي يستمع على القوم وهم لا يعلمون ثم ينم .
القتر تقليل النفقة وهو بإزاء الإسراف وكلاهما مذموم