باب الغين .
فصل الألف .
الغابر الماكث بعد مضي من معه والغابر الماضي و الباقي فهو من الأضداد .
الغارب ما بين العنق والسنام وهو ما يلقى عليه من خطام البعير إذا أرسل ليرعى حيث شاء ثم استعير للمرأة وجعل كناية عن طلاقها فقيل لها حبلك على غاربك أي اذهبي حيث شئت كما يذهب البعير والغارب أعلا كل شيء .
الغالب المستولي على ما ظهر للخلق وبطن عنهم وقال العكبري لا يقال ذلك بالنسبة إليه تعالى لأن الأشياء كلها ظاهرة لعلمه وهو مستول عليها علما وقهرا أو تصرفا .
الغائط المطمئن الواسع من الأرض ثم أطلق على الخارج المستقذر