عبد الدنيا المعتكف على خدمتها ومراعاتها وإياه قصد المصطفى بقوله تعس عبد الدينار وعليه يصح أن يقال ليس كل إنسان عبد الله .
العبرة والاعتبار الاتعاظ وتكون بمعنى الاعتداد بالشيء في ترتيب الحكم نحو قولهم العبرة بالعقب أي الاعتداد في التقدم بالعقب كذا في المصباح وفي المفتاح المجاوزة من عدوة دنيا إلى عدوة قصوى ومن علم أدنى إلى علم أعلى ففي لفظها بما ينالون من ورائها مما هو أعظم منها إلى غاية العبرة العظمى .
العبوس تقبض الوجه عن كراهية أو ضيق صدر .
فصل التاء .
العتاب مخاطبة الإدلال ومذاكرة الموجدة