الحركة القسرية ما يكون مبدؤها بسبب ميل مستفاد من خارج كحجر مرمي إلى فوق .
الحركة الإرادية ما لا يكون مبدؤها بسبب أمر خارج مقارن للشعور والإرادة كحركة الحيوان بإرادته .
الحركة الطبيعية ما لا يحصل بسبب أمر خارج وليس بشعور وإرادة كحركة الحجر إلى السفل .
الحركة بمعنى التوسط أن يكون الجسم واصلا إلى حد من حدود المسافة في كل آن لا يكون ذلك الجسم واصلا إلى ذلك الحد قبل ذلك الآن وبعده .
الحركة بمعنى القطع إنما تحصل وجود الجسم المتحرك إلى المنتهى لأنها هي الأمر الممتد من أول المسافة إلى آخرها .
حروف اللين الواو والياء والألف سميت به لقبولها للمد .
حروف الجر ما وضع لإفضاء الفعل أو معناه إلى ما يليه نحو مررت بزيد