التولي الإعراض المتكلف بما يفهمه التفعل ذكره الحرالي .
التوهم سبق الذهن إلى شيء ذكره ابو البقاء .
التوقيع أثر الدبر بظهر البعير واثر الكتابة في الكتاب ومنه استعير التوقيع في القصص .
التوقي جعل النفس في وقاية مما يخاف هذا حقيقته ثم يسمى الخوف تارة تقوى والتقوى خوفا بحسب المقتضى لمقتضيه والمقتضي لمقتضاه وصار التقوى في تعارف الشرع حفظ النفس عما يؤثم بترك المحظور وبعض المباحات .
توقف هو في الشيء كالتلوم وعلى الشيء التثبت و .
توقف الشيء على الشيء إن كان من جهة الشروع يسمى مقدمة ومن جهة المشروع يسمى معرفا أو من جهة الوجود