لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته .
والاستسقاء طلب السقي وهو الحظ من الشرب والمناسبة بين البابين والباب السابق أن صلاة الكسوف والاستسقاء تؤدى بالجمع العظيم كصلاة العيد أو لأن للإنسان حالتين حالة السرور وحالة الحزن فلما فرغ من بيان العبادة في حالة السرور شرع في بيانها في حالة الحزن