السطحِ وكنت في أَعلى السّطحِ .
ويقولون : في موضع أعلى عالٍ وفي موضع أعلى علٍ .
قَالَ أبو النجّم : .
( أقبُّ من تحتُ عريضٌ من علِ ... ) .
وقد ترفعهُ العربُ في الغاية فيقولون : من علُ .
قَالَ عبد الله بن رَواحة : .
( شهِدْتُ فلم أكذبْ بأنّ محمّدا ... رسول الذي سوّى السّماواتِ من علُ ) .
ويُقَالُ : اعْلُ عن مجلسك .
فإذا قام فقد علا عنه .
وتعلّتِ المرأة فهي تتعلَّى إذا طهُرت من نفاسها .
وتقول : يا رجل تعالَهْ الهاءُ صلةِ فإذا وصلتَ طرحتَ الهاء .
فتقول : تعال يا رجلُِ وتعاليا وتعالَوْا وأماتوا هذا الفعل سوى النّداء .
وعَلْوَى : اسم فرس كان في الجاهلية .
والعلاوة : رأس الجمل وعُنُقه .
والعلاوة : رأس الرّجل وعُنُقه .
والعلاوة : ما يحمل على البعير والحمار فوق العِدْلين بعد تمام الوقرِ والجميع : علاوات .
وتقول : أعطيك ألفاً وديناراً عِلاوة .
والجمع العَلاوَى على وزن فَعالَىِ كالهِراوَة والهَراوَى .
وقال أبو سفيان : اعلُ هُبلِ فقال النبيّ : الله أعْلَى وأَجَلْ .
وعَلِيّ : اسم على فعيلِ إذا نُسِب إليه قيلَ : عَلَويّ .
والمُعَلَّى : القِدْحُ الأوَّل يخرج في الميسر .
وكلّ من قهر امرأً أو عدوَّاً فقد علاه واعتلاه واستعلى عليه .
والفَرَسُ إذا جرى في الرّهان وبلغ الغايةِ قيلَ : استعلَى على الغاية واستولى .
ويُقَالُ : عُلْوان الكتابِ وأظنّه غلطاًِ وإنمّا هو عُنوان .
والعِلْيان : الذّكر من الضّباعِ والبعير الضّخم أيضاً