شنعاءُ من لغة أهل الشِّحْرِ يقولون : يَعْزى لقد كان كذا وكذا ويَعْزِيكَ ما كان ذلكِ كما تقول : لعمري لقد كان كذا وكذا ولعَمْرُكَ ما كان ذاك .
وتقول : فلان حسَنُ العِزْوَةِ على المصائب .
والعِزْوَةُ : انتماء الرّجلِ إلى قومه .
تقول : إلى مَنْ عِزْوَتُكَِ فيقول : إلى تميم .
عوز : .
العَوَزُ أن يُعْوِزَك الشَّيء وأنت إليه مُحتاجٌِ فإذا لم تجدِ الشَّيء قلت : أعوزني .
وأَعْوَزَ الرّجلُ ساءتْ حالُه .
والمِعْوَزُ والجمع مَعاوِز : الخِرَقُ التي يُلَفُّ فيها الصّبيّ . . . قَالَ حسان بن ثابت : .
( ومَوْءُودَةٍ مقرورَةٍ في مَعاوزٍ ... بآمَتِها مَرْموسَةٍ لم تُوَسَّدِ ) .
ورواية عبد الله : منذورة في معاوز .
وكلّ شيءٍ لزِمَهُ عيبٌ فالعيب آمَتُهُِ وهي في هذا البيت : القلفة .
وعز : .
الوَعْزُ : التَّقدِمَةُ : أوعزت إليهِ أيْ : تَقَدَّمْتُ إليه ألاّ يَفْعَل كذاِ قَالَ : .
( قد كنت أَوْعَزْتُ إلى عَلاءِ ... ) .
( في السِّرّ والإعلانِ والنَّجاء ... ) .
النَّجاءُ من المناجاة