ويُقَالُ للناقة الصّفيّة الكريمة : إنّها لَعطِلَةٌِ وما أَحْسَنَ عَطَلَها .
وشاة عَطِلَةٌ تعرف أنها من الغزار .
علط : .
العُلُطُ من العذار في قول الشاعر : .
( واعْرَوْرَتِ العلُطِ العُرْضيَّ تركُضُهُ ... أُمُّ الفوارسِ بالدِّئداء والرَّبَعَه ) .
ويُقَالُ اعرورت العُلط مِنِ اعلُوّاطِ البعيرِ وهو ركوب العنقِ والتَّقَحُّم على الشَّيء من فوق .
والعِلاطان : صَفْقا العنق من الجانبين من كلّ شَيْء .
قَالَ حُمَيْدِ : .
( من الوُرْقِ سفعاءُ العِلاَطَيْنِ باكرت ... فروعَ أشاءٍ مطلعَ الشّمسِ أَسْحَما ) .
والعِلاط : كيُّ وسِمَةٌ في العُنُق عرضا .
وثلاثةُ أعْلِطةٍِ ويجمع على عُلُط .
عَلَطْت البعير أَعْلِطُهُ عَلْطاً .
قَالَ أبو عبد الله هو أن تسِمَهُ في بعض عنقه في مقدّمهِ واسم تلك السمة العِلاطِ وبه سمّي المعلوط الشاعر .
والاعْلُوّاط : ركوب العنقِ والتقحّم على الشَّيء من فوق .
وعِلاطُ الإِبْرَةِ خيطُها .
وعِلاطُ الشّمسِ الذي كأنه خيط إذا رأيت .
ويجمع على أعلاطِ وكذلك يُقَالُ للنجوم عِلاطُ النّجم : المعلّق به قَالَ :