ويُرْوَى : فأَوِّ من الذِّكْرَى . . . . والتّأوي : من التَّلَهُّف تقول : أوّةً لك وأّوْهَةً لك لهذا الشّيء .
أوأ : .
آءٌ ممدودة : في زَجْر الخيل في العساكر ونحوها قال : .
( في جَحُفلٍ لَجِبٍ جمٍّ صواهلُهُ ... تسمعُ باللّيل في حافاته آءٌ ) .
وتقول في النّداء : آ فلانُ .
أي : .
تقول في النداء : أَيْ : فلانُ وقد يُمَدُّ : آي فلان .
وقد تكون ( أي ) : تفسيراً للمعاني : أَيْ كذا وكذا .
وأمّا ( إي ) فإنّها تدخُلُ في اليمين كالصّلة والافتتاح ومنه قول الله عزّ وجلّ : ( إي وربّي إنّه لحقّ ) [ المعنى نعم والله ] .
وأمّا ( أيّ ) مثقّلة فإنّها بمنزلة ( مَنْ ) و ( ما ) . . تقول : أَيُّهم أخوك وأَيّتُهُنَّ أُخْتُك وأيّما الأخوين أحبّ إليك . وأيّا ما تحب منهم تجعل ( ما ) صلة وكذلك في " أيّما الأخوين " ( ما ) صلةٌ . وأيّ لا تُنوّن لأنّ ( أيّ ) مضاف .
وقوله تعالى : ( أيّاما تدعو ) : ( ما ) صلة ( أيّا ) يجعل مكان اسمٍ منصوب كقولك : ضربتك فالكاف : اسم المضروب فإذا أردت تقديم اسمه غيرِ ظُهوره قلت : إيّاك ضربت فتكون ( إيّا ) عماداً للكاف لأنّها لا تُفردُ من الفعل . . . . ولا تكون ( إيّا ) مع كافٍ ولا هاء ولا ياءٍ في