وأَفانينُ الشباب أوائله ويقال الأفانين أشياء مختلفة مثل ضُروب الرِّياح وضُروب السَّيل وضروب الطّبخ ونحوها .
والرجل يُفَنِّنُ الكلام أي يَشْتق في فَنٍّ بعد فَنٍّ .
والتَّفَنُّنُ فِعْلُك .
والتَّفْنين فعل الثَّوْب إذا بَلِيَ من غير تَشَقُقٍ .
والفَنَنُ الغُصْن وجمعه أفنان باب النون والباء ن ب ب ن مستعملان .
نب : نَبَّ التَّيْس يَنِبُّ نبيباً وقال عمر لوفد أهل الكوفة حين شكوا سعدا ليُكَلِّمْني بعضكم ولا تَنِبّوا عندي نبيب التُّيوس بن : البَنَّة ريح مرابض الغنم والبقر والظباء وتقول أجد لهذا الثوب بَنَّة طيبة من عَرْف تفاح أو سفرجل .
والإبنان اللزوم تقول أَبَنَّتِ السحابة إذا لَزِمَتْ ودامت وأَبَنَّ القوم بمحله أي أقاموا بها قال .
( يا أيها الرّكْب المبنون . . ... . ) أي المقيمون .
والبَنانُ أطراف الأصابع من اليدين والرجلين