والأعزل : الذي لا رمح له فيعتزل عن الحرب .
وعزلت الوالي : صرفته عن ولايته .
والأعزل من السمّاكين : الذي ينزل به القمر والسمّاك الآخر هو السمّاك المرزم الذي لا ينزل به القمر لأنّه ليس على مجراه وهو السمّاك الرامح وقَالَ : .
( لا معازيل في الحروب تنابيل ... ولا رائمون بوّاهتضامي ) .
وواحد المعازيل : معزال .
والأعزل من الدّواب الذي يميل ذيله عن دبره .
والعزلاء : مصبّ الماء من الراوية حيث يستفرغ ما فيها ويجمع عَزالي وسميت عَزالي السّحاب تشبيها بها .
يُقَالُ : أرسلت السّماء عزاليها إذا جاءت بمطرٍ منهمر .
قَالَ : .
( يَهْمُرها الكف على انطوائها ... ) .
( همر شَعِيِبِ العُرْفِ من عزلائها ... ) .
ويروى : مثل فنيق الغرب .
ورجل معزال : لا ينزل مع القوم في السّفر ينزل وحده في ناحية .
قَالَ الأعشَى : .
( بليون المِعْزابة المِعزال ... )