وفي الحديث أن النبي قال لخديجة ( ما يُبْكيك فقات : درّت لَبَنَة القاسم فذكرته ) ويقال درّت دريرته .
وناقة لبَوُن مُلْبِن قد أَلْبَنَتْ إذا نزل لبنُها في ضَرْعها وإذا كانت ذات لَبَن في كل أحايينها فهي لَبون وولدها في تلك الحال ابنُ لَبون .
وكلّ شَجَرة لها ماء أبيض فهو لبنُها .
واللُّبْنَي : شجرة لها لَبَنٌ كالعَسَل يقال له عَسَل لُبْنَى .
واللُّبان : الكُنْدُر .
واللُّبانة : الحاجة لا من فاقةٍ بل من هِمّة .
ولُبَيْنَى اسم ابنة إبليس عليهما لعنة الله .
واللَّبانُ : الصَّدْر .
واللَّبِنة واحدة اللَّبِن والمِلْبَن الذي يُضْرَب به اللَّبِن والمِلْبَن أيضا شِبْه مِحْمَل يُنقل فيه اللَّبِن ونحوه والتَّلْبين فِعْلُك حين تَضْرِبه وكل شيء رَبَّعته فقد لبّنته .
واللَّبِنَة رقعةٌ في الجيب .
وفرس مَلْبون يُسْقى اللَّبَن .
ورجل لابِنٌ تامِرٌ في قوله : .
( وغَرْرتَني وزَعَمْتَ أنّك ... لابنٌ بالصَّيف تامِرْ )