( علوتُ على إنسان نِيقٍ مُثَبَّتٍ ... ربيئة أقوامٍ يخافون من دهمِ ) .
والإنسان الأَنملة قال .
( تَمْري بإنْسانِها إنسان مُقْلَتِها ... إنسانةٌ في سَوادِ الليلِ عُطْبُولُ ) .
والنَّسا عِرْقٌ يأخذ من مُنْشقّ ما بين الفخِذَيْن فيستمر في الرِّجلين وهما نَسَيان اثنان وجمعُهُ أَنْساءٌ .
وجَمَل أَنْسَى أي أخذه داءٌ في نَساه حتى يقطع .
نسأ .
نُسِئَتِ المرأة فهي نَسْءٌ إذا تأخّر حَيْضُها ونَسَأْتُ الشيء أخرته ونَسَأْته بعته بتأخير والاسم النّسيئة .
والنّسيء المَذْق في اللَّبنِ الحليب قال .
( سقاني أبو زبّان إذْ عتم القرى ... نَسِيئاً وما هذا بحين نسيءِ ) .
ونَسَأت ناقتي دفعتها في السير والمِنسأة العصا تَنْسأُ بها .
والمُنْتَسَأُ من الإبل المباعَدُ لجرَبه والانتساءُ التَّباعُد وما أَجِدُ عنه مُنْتَسأً ومُنْسَأً أي متباعدا قال