ومن أمثال العرب : اتَّخَذَ فلانٌ اللَّيْلَ جَمَلاً إذا سَرَى كُلَّه أو إذا ركِبْتَه ومَضَيْتَ .
( والجُمَيْلُ : طائر شَبيه بالعُصفور والقُنْبَرُ والغُرُّ وقال : .
( وصِدْتُ غُرّاً أو جُمَيلاً آلِفا : ... وبَرْقَشاً يَعْلُو على مَعالِنا ) .
والجَميلُ : الإِهالةُ المُذابةُ واسْمُ ذلك الذائبُ : الجُمالة .
( والاجتِمال : الإدِّهان بالجَميلِ ) .
والاجتِمال أيضاً : أن تَشْوِيَ لَحْماً فكلّما وَكَفَتْ إهالَتُه استَوْدَقْتَه على خُبزٍ ثم أعَدْتَه ثانيةً .
والجَمالُ : مصدرُ الجَميل والفِعْلُ منه جَمُلَ يَجْمُلُ .
( وقال الله - تعالى - : ( ولكن فيها جَمال حين تُريحُونَ وحين تَسْرَحُونَ ) أي بَهاءٌ وحُسنٌ .
ويقال : جامَلْتُ فلاناً مُجامَلَةً إذا لم تُصفِ له المَوَدَّةَ .
وما سَحَتَه بالجَميل .
ويقال : أَجَمَلْتُ في الطَّلَبِ