والسّاقِيةُ من سَواقي الزَرْع ونحوه .
والمِسقاةُ : تُتَّخَذُ للجِرارِ والأكواز تُعَلَّقُ عليه .
والمَسْقَى : وقت السَّقْي .
والاستِقاءُ الأخذ من النَّهر والبِئْر .
وأسقَيْنا فلاناً نَهْراً أي جَعَلناه له سُقْيا وسَقَى وأسْقَى لغتانِ .
والسِّقْي : ما يكونُ في نَفافيخَ بيضٍ في شَحْم البَطْنِ .
وسَقَى يَسْقي بطنُه سَقْياً .
والسِّقْيُ : ماءٌ أصفرُ يَقَعُ في البطنِ .
وفي الحديث : " سُقِيتُ الشّرابَ " أي ما اتُّخِذَ من خَشَبٍ أو خَزَفٍ أو قَرَعٍ .
وقال القاسم : لا أعلمه إلاّ من الجُلُود .
ويقال للثَّوْب إذا صُبِغَ : سَقَيْتُه مَنّاً من عَصْفِرٍ .
ويقال : سُقِّيَ قَلبُه تَسْقِيةً إذا كُرِّرَ عليه ما يكرَهُ .
والسَّقِيُّ : البَرْديُّ الواحدةُ سَقِيَّةٌ لا يفُوتُها الماءُ .
سوق : .
سُقْتُه سَوْقاً ورأيتُه يسوقُ سِياقاً أي ينزعُ نَزْعاً يعني الموتَ .
والسّاقُ لكل شجر وإنسان وطائر .
وامرأة سَوْقاءُ أي تارّةُ الساقيْنِ ذات شَعَر .
والأسْوَقُ : الطَّويلُ عَظْمِ السّاقِ والمصدر السَّوَقُ قال : .
( قُبٌّ من التَّعْداءِ حُقْبٌ في سَوَقْ ... )