قال : .
( إلى كَلاء مُستوبلٍ مُتَوَخَّمِ ... ) .
ومنه أشتُقَّتِ التُّخَمةُ .
يقال : تَخِمَ يَتْخَمُ وتَخَمَ يَتْخِمُ وأتَّخَمَ يَتَّخِمُ وحَدُّ التُخَمَةِ الوُخَمةُ فحوَّلُوه تاء والعرب يحوِّلون هذه الواو المضمومة وغير المضمومة تاء في مواضِعَ كثيرة فقالوا في مصدر ( ( وقَّي يقي ) ) تُقاة والتكلان ( ( من وكل ) ) والتَّوْلَجُ ( ( فوعل ) ) من ( ( وَوْلَج ) ) وهذا كثيرٌ والوَخَمُ : داءٌ كالناسور يخرُج بَحياءِ الناقة عند الولادة حتى يقطع منها فتسمى تلك الناقة إذا كان بها ذلك : الوَخِمَة ويُسَمَّى ذلك الناسورُ الوَذَمَ قال زائدةُ : الوذم شيء كالثؤلول يخرج بحَياء الناقة فلا تلقح فيقطع ويطلى بالمطران وبعروق القتاد فتلقح .
ميخ : ماخَ يَميخُ مْيخاً وتَميَّخَ تَمَيُّخاً إذا : تبخْتر في المشيِ باب اللَّفيف من الخاء خ و خ خ و خ خ و يء خ و و خ ي خ ي و ء خ خ مستعملات خوخ : الخَوْخَةُ : مُفْتَرَقٌ بين بَيْتَيْن أو دارين لم ينصب عليهم باب بلغة أهل الحجاز وناس يسمون هذه الأبواب التي يسميها الفرس ( ( بنجرقات ) ) خَوْخات