( وطَفَا فَوْقَها فَقاقيعُ كالياقُوتِ ... حُمْرٌ يُثيرها التَّصْفيقُ ) .
أي التَّمزيج .
والتَفقيعُ : أخْذُكَ وَرَقَةً من الوَرْدِ ثمَّ تُديرُها بإصبِعكَ ثُمَّ تَغمزها فَتْسمَع لها صَوتاً إذا انشَقّتْ .
والتفقيعُ : صُوتَ الأصابعِ .
والفَقْعُ : الضُّراطُ .
وإنَّه لَيُفَقّعُ بمِفْقاعٍ : وهو المقِلاعُ إذا رَمَيتْ به سَمِعْتَ له فَقْعاً أي صَوتاً .
وأصفَرُ فاقِعٌ : وهو أنصَعُه وأخلَصة .
وقد فَقَع يَفْقَعُ فُقُوعاً .
وأفْقَع الرَّجُلُ فهو مُفقِعُ : أي فَقيرٌ مَجْهُودٌ أصابَتْه فاقِعةٌ من فَواقِع الدَّهر .
فاقِعةٌ من فَواقِع الَّدهْر أي بائقةٌ من البَوائِق يَعْني الشِدَّة .
فَقير مُفْقِع مُدْقِع فالمُقفِعُ : أسوأ ما يكُونُ من حالاتٍ .
والمُدْقِعُ : الذي يَبْحث في الدَّقْعاءِ من الفَقْرِ