تعالى : ( واترك البحرَ رهوا ) : أي ساكناً على هِينةٍ .
والرَّهْو والرَّهْوَى لغتان : المرأة التي يُعابُ عليها في الجُماع وهي الواسِعة قال : .
( فأنكحتُها رَهْواً كأن عِجانَها ... مَشَقُّ إهابٍ أَوْسَعَ السَّلْخَ ناجلُهْ ) .
والرَّهْوُ : مُسْتَنقع الماء .
والرَّهْوةُ شبه التلّ الصغير في متون الأرض على رءوس الجبال وهي مواضع الصقور والعِقْبان .
قال : .
( فجلَّى كما جلَّى على رأسِ رَهْوةٍ ... من الطَّيْر أقنى يَنْفُضُ الطَلَّ أزرقُ ) .
والرَّهاء : أرضٌ مُستويةٌ قلّ ما تخلو من السَّراب .
قال في السَّراب : .
( إذا جلا من الفلا رَهاؤه ... ) .
وقال ذو الرّمة : .
( كأنّه والرَّهاءُ المَوْتُ يَرْكُضُه ... أغراسُ أَزْهَرَ تحت الرَّيح مَنْتوجِ ) .
والرَّها : بلدٌ بالشّام يُنْسَبُ إليه أوراقُ المصاحف والنسبة إليه : رُهاويّ .
هري .
الهُرْيُ : بيتٌ ضَخْمٌ لطَعامِ السُّلطان وجمعه : أهراء .
هير : .
الِيَهْيَرُّ : حجارٌة أمثال الكفّ ويُقال : هي دُوَيْبَّة في الصحاري أعظم من الجُرْذ .
قال :