شفتيه و ( الألْمَظُ ) من الخيل : الذي شفتُه السفلى بيضاء .
( لمم ) : .
( ألمَّ ) بأهله : نزل . وهو يزورنا ( لِماماً ) أي غِبَّاً و ( اللِّمَّة ) : دون الجُمَّة ) وهي ما ألمَّ بالمنكِب من شعر الرأس وجمعها ( لِمَم ) .
و ( اللَّمَم ) بفتحتين : جنونٌ خفيف ومنه : " صلى ركعْةً ثم غُشِي عليهِ أو أصابه لَممٌ " وفي قوله : " وبعدَه ينْفي اللَمَم " : ما دُون الفاحشة من صغار الذنوب . ومنه : .
( إنْ تَغفِر اللهمَّ تغفِرْ جَمَّا ... وأيُّ عبدٍ لكَ لا المَّا ) أي لم يُذنب . ( يَلَمْلَم ) : موضعه ( بل ) . [ بَلَمْلَم ] .
[ اللام مع الواو ] .
( لوب ) : قوله : " ما بين لابَتَيْ المدينة أفقرُ مني " : ( اللاَّبَة ) و ( اللُّوبة ) الحَرَّةِ وهي الأرض ذاتُ الحجارة السُّود . ومنه : أسْودُ ( لُوبيٌّ ) و ( نوبيٌّ ) . والمعنى ليس بالمدينة أحوج مني . وإنما قيل ذلك لأن المدينة بين حَرّتين ِ ثم جرى على أفواه الناس في كل بلدة ِفيقولون : ما بين لا بتَيْها مثْلُ فلانِ من غير إظهار صاحب الضمير .
( اللُوبياء ) بالمدّ : حَبٌّ معروف وهو نوعان : أبيض وأسود .
( لوَّثَ ) : .
( لوَّتَ ) الماءَ : كدَّره . و ( لوَّث ) ثيابَه بالطين أي لطَّخها فتلوَّثت . وقول الفقهاء : " باطن الخُفّ لا يخلو عن لَوْثٍ "