( وكيف لنا بالشُّرْب إن لم يكن لنا ... دراهُم عند الحانَوِيّ ولا نَقْدُ ) ( أنَدَّان أم نَعْتانُ أم يَنْبري لنا ... أغرُّ كنصل السيف أبرزه الغِمْد ) .
وقول ابن عمر : " إذا تبايَعْتم بالعِيَن وأتَّبعتم أذناب البقر " ِ الحديثَِ ( العِينَ ) : ما ذُكِرِ واتّباع أذناب البقر : كنايةٌ عن الحراثةِ والمعنى : إذا اشتغلتم بالتجارة والزراعة وتركتم الجهاد ذَللْتم وطمع الكفّارُ في أموالكم .
وأما قوله : ( تَعيَّنْ ) عليَّ حريراً : أي اشتراه ببيع العِيْنةِ فلم اجده .
( عيه ) : .
( العَاهة ) : الآفة .
( عيي ) : .
( العِيُّ ) العَجْزِ من باب لبِس ِ و ( الإعياء ) التعبِ ومنه : " فيعتَمِد إذا أعيا ويقعُد إذا عَجَز " .
وقوله : " الرجلُ يصلّي تطوعاً وقد افتتح قائماً ثم يَعْيا " ِ الصواب : أعياِ أو يُعْيي