عربيةٌ وقد أسْمَن المتكلمون في استعمالهم القِدْوة وأما قوله تعالى ( عليمٌ بذاتِ الصّدور ) وقولهم فلان قليلُ ذاتِ لليد وقلَّتْ ذاتُ يده فمن الأول لأن المعنى الاملاكُ المصاحِبةُ اليد وكذا قولهم أصلَح الله ذاتَ بينِهم وذو اليدِ أحقُّ