وفي كتاب عمر Bه آسٍ بين الناس في وجهك أمرٌ منه ومعناه شارِكْ بينَهم في نظَرك والتفاتك وقيل سَوّ بينَهم ومنْ روى أَسِّ من التأسيةِ التّعزيِةِ فقد أخطأ .
وقوله ما سِوَى التراب من الأرض إسوة التراب أي تَبَعٌ له مَجازٌ .
الهمزة مع الطاء .
أطر .
إطار الشَفَةِ مُلتقَى جِلْدتها ولَحمْتها مستعارٌ من إطار المُنخل أو الدُّفِّ . وذكر الأزهريُّ أن أو عمر بن عبد العزيز سُئِل عن السُنَّةِ في قَصِّ الشاربِ فقال أنْ تقُصَّه حتى يَبدُوَ الإطارُ .
وإما اللِّيطار كما وقع في بعضِ نُسَخِ أحكام القرآن فتحريفٌ ظاهرٌ .
الهمزة مع الغين .
أغي .
الأوَاغِيْ بتخفيف الياءِ وتشديدهِها مَفاتحُ الماء في الكُرَدِ عن الليث الواحدةُ آغِيةٌ وفي شرح خُواهَرْ زادَه الأواغي هي المكانُ المنخفِضُ في الأرضِ يجتمعُ