الصاعُ الحَجّاجيّ والقفيز الحَجّاجيّ وهو تبَعُ الهاشميّ وهو ثمانية أرطال عن محمدٍ C .
ومن مسائل الجَدّ الحَجّاجيَّة وهي في خر خرق .
وأما حديث اللُقَطة أن رجلاً وجدَها يأم الحُجَّاج فذاك بالضم جمع حاجٍّ وقد رُوي أيام الحجّ وفي شرح السعدي أيام الحاجّ وهو بمعنى الُحجَّاج كالسامر بمعنى السُمَّار في قوله تعالى ( سامِراً تَهجُرون ) .
حجر .
الحَجْر المنْع ومنه حَجَر عليه القاضي في ماله إذا منَعه من أن يُفسده فهو مَحجورٌ عليه وقولهم المحجور يفعل كذا على حذف الصلة كالمأذون أو على اعتبار الأصل لأن الأصل حجَره لكن استُعمل في منعٍ مخصوص فقيل حَجر عليه .
والحَجْرة الناحية ومنها حديثُ فَرافِصَةَ أنه عليه السلام رأى رجلاً في ( 56 / ب ) حَجْرةٍ من الأرض فقال أعد الصلاة .
والحِجْر بالكسر ما أحاط به الحطيمُ مما يلي الميزابَ نم الكعبة وقوله كلّ شوطٍ من الحِجْر إلى الحِجْر ويَعني به هذا سهوٌا إنما الصواب من الحَجَر إلى الحَجَر يعني الحَجر الأسود لأن الذي يَطوف يَبدأُ به فيستلِمه ثم يأخذ عن يمينه على باب الكعبة