في الجِنان أي البساتين والجنّة عند العرب النخل الطِوال قال زهير : .
( كأن عينيَّ في غَرَبيْ مُقتَّلةٍ ... مِنَ النَّواضحِ تَسِقي جنّةً سحُقا ) .
والجنين الولد ما دام في الرَّحِم والجُنون زوال العقل أو فساده .
والجِنّ خلاف الإنس والجانُّ أبوهم والجانّ أيضاً حيّة بيضاء صغيرة وفي شرح الجامع الصغير للصدر الشهيد الجِنّيّ من الحيات الأبيضُ وفيه نظر .
جني .
الجِناية ما تَجنيهِ من شرّ أي تُحْدِثه تسميةً بالمصدر من جَنى عليه شرّاً وهو عامّ إلا أنه خُصّ بما يَحْرمُ من الفعل وأصله من جَنْي الثمر وهو أخْذه من الشجر .
الجيم مع الواو .
جوب .
( 51 / أ ) في الحديث ايُّ الليل أجْوَبُ أيْ أيّ أجزائِه وساعاتهِ أسرع جواباً وهو مجاز فقالَ جوفُ الليل الآخِر أو الغابِر أي الجزء الباقي