تياسة بزيادة الهاء ماء لبني قشير عن أبي زياد الكلابي قال وإنما سميت التياسة من أجل جبل قريب منها اسمه تياس .
تيان آخره نون ماء في ديار بني هوازن .
تيت بالفتح ثم السكون وآخره تاء أخرى اسم جبل قرب اليمامة ويروى تيت بالياء المشددة قال ابن إسحاق وخرج أبو سفيان في غزوة السويق في مائتي راكب فسلك النجدية حتى نزل بصدر قناة إلى جبل يقال له تيت من المدينة على بريد أو نحوه وفي كتاب نصر تيب بالتحريك وآخره باء موحدة جبل قريب من المدينة على سمت الشام وقد يشدد وسطه للضرورة .
تيت بالفتح ثم السكون وآخره تاء أخرى اسم جبل قرب اليمامة ويروى تيت بالياء المشددة قال ابن إسحاق وخرج أبو سفيان في غزوة السويق في مائتي راكب فسلك النجدية حتى نزل بصدر قناة إلى جبل يقال له تيت من المدينة على بريد أو نحوه وفي كتاب نصر تيب بالتحريك وآخره باء موحدة جبل قريب من المدينة على سمت الشام وقد يشدد وسطه للضرورة .
تيتد ثالثه مثل أوله مفتوح ودال مهملة اسم واد من أودية القبلية وهو المعروف بأذينة وفيه عرض فيه النخل من صدقة رسول الله A عن الزمخشري عن السيد علي العلوي .
تيدد بدالين أحسبها التي قبلها وقال نصر تيدد أرض كانت لجذام فنزلها جهينة بها نخل وماء قال وبخطاب الأعرابي فيد وتيدر وهما تصحيف وكان بها رجل من جذام فظعن عنها ثم التفت فنظر إلى تيدد ونخلها فقال يا برى تيدد لا أبر لك قالوا بنات فريجنة من نوع النخل قال فريجنة اسم امرأة كانت بفناء بيتها نخلات وكانت تقول هن بناتي فنسب ذلك النوع من النخل والتمر إليها لا يعلمونها كانت بموضع قبل تيدد .
تيدة عرض الدال الأخيرة هاء بلد قديم بمصر ببطن الريف قرب سخا .
تيراب بالراء وآخره باء موحدة قال أبو يحيى زكرياء الساجي ومن خطه نقلته كتب زياد بن أبيه إلى عثمان Bه يستأذنه في حفر نهر الأبلة ووصفه له وعرفه احتياج أهل البصرة إليه فأذن له فترك نهر أبي موسى وهو الإجانة على حاله واحتفر من دجلة إلى مسناة البصرة ثم قاده مع المسناة إلى التيراب فيض البصرة .
تيرانشاه بالكسر وبعد الألف نون ساكنة وشين معجمة مدينة من نواحي شهرزور .
تيرب بالفتح قال الزمخشري وتلميذه العمراني تيرب بلد قديم من حجر اليمامة ذكراه في باب التاء وأخاف أن يكون يترب أوله ياء فصحفاه .
تيركان بالكسر من قرى مرو منها أبو عبد الله محمد بن عبد ربه بن سليمان المروزي التيركاني مات سنة 502 .
تيرمردان بليد بنواحي فارس بين نوبندجان وشيراز وهي كورة تشتمل على ثلاث وثلاثين قرية في الجبال وأعيان ضياعها التي هي كالقصبة لها ست قرى متصلة في واد يتخللها أنهر كثيرة وشجر وأسماء هذه الست استكان ومهركان ورونجان وفيها خانقاه حسنة للصوفية وهي أميز هذه القرى وأجلها وخيرها وهي قصبة الجميع في القديم وكوجان ومنها كان الظهير الفارسي وهو أبو المعالي عبد السلام بن محمود بن أحمد كان فقيها مجودا وحكيما معروفا فيلسوفا ولي التدريس في الموصل بالمدرسة وكان تاجرا ذا ثروة ظاهرة وجاه عريض في كل بلد يقدم عليه وكان قد طوف الدنيا وحضر محافل العلوم وظهر كلامه على الخصوم وكان في آخر أمره بمصر وبلغني أن نور الدين أرسلان شاه بن عز الدين مسعود بن زنكي صاحب الموصل استدعاه