أبيني حبتك البارقات بوبلها لنا منسما عن آل سلمى وشغفر لقد شقيت عيناك إن كنت باكيا على كل مبدى من سليمى ومحضر وقيل يين اسم بئر بوادي عباثر أيضا قال علقمة بن عبدة التميمي وما أنت أم ما ذكره ربعية تحل بأين أو بأكناف شربب وفي هذا البيت استشهاد آخر وهو من بلاغة العرب التي ورد مثلها في الكتاب العزيز وهو صرف الخطاب عن المواجهة إلى الغائب والمراد به المخاطب الحاضر لأنه أراد في البيت أم ما ذكرك ربعية فصرفه عن المواجهة وقال D حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة