شنتجالة بالأندلس وبخط الأشتري شنتجيل بالياء ينسب إليها سعيد بن الشنتجالي أبو عثمان حدث عن أبي المطرف بن مدرج وابن مفرج وغيرهما وحدث عنه أبو عبد الله محمد بن سعيد بن بنان قال ابن بشكوال وعبد الله بن سعيد بن لباج الأموي الشنتجالي المجاور بمكة وكان من أهل الدين والورع والزهد وأبو محمد رجل مشهور لقي كثيرا من المشايخ وأخذ عنهم وروى صحب أبا ذر عبد بن أحمد الهروي الحافظ ولقي أبا سعيد السجزي وسمع منه صحيح مسلم ولقي أبا سعد الواعظ صاحب كتاب شرف المصطفى فسمعه منه وأبا الحسين يحيى بن نجاح صاحب كتاب سبل الخيرات وسمعه منه وأقام بالحرام أربعين عاما لم يقض فيه حاجة الانسان تعظيما له بل كان يخرج عنه إذا أراد ذلك ورجع إلى الأندلس في سنة 034 وكانت رحلته سنة 193 وأقام بقرطبة إلى أن مات في رجب سنة 346 .
شنترة بالفتح ثم السكون وتاء مثناة من فوقها وراء مهملة مدينة من أعمال لشبونة بالأندلس قيل إن فيها تفاحا دور كل تفاحة ثلاث أشبار والله أعلم وهي الآن بيد الأفرنج ملكوها سنة 345 وقد نسب إليها قوم من أهل العلم .
شنترة بالفتح ثم السكون وتاء مثناة من فوقها وراء مهملة مدينة من أعمال لشبونة بالأندلس قيل إن فيها تفاحا دور كل تفاحة ثلاث أشبار والله أعلم وهي الآن بيد الأفرنج ملكوها سنة 345 وقد نسب إليها قوم من أهل العلم .
شنترة بالفتح ثم السكون وتاء مثناة من فوقها وراء مهملة مدينة من أعمال لشبونة بالأندلس قيل إن فيها تفاحا دور كل تفاحة ثلاث أشبار والله أعلم وهي الآن بيد الأفرنج ملكوها سنة 345 وقد نسب إليها قوم من أهل العلم .
شنترين كلمتان مركبة من شنت كلمة ورين كلمة كما تقدم ورين بكسر الراء وياء مثناة من تحت ونون مدينة متصلة الأعمال بأعمال باجة في غربي الأندلس ثم غربي قرطبة وعلى نهر تاجه قريب من انصبابه في البحر المحيط وهي حصينة بينها وبين قرطبة خمسة عشر يوما وبينها وبين باجة أربعة أيام وهي الآن للأفرنج ملكت في سنة 345 .
شنت طولة مدينة بالأندلس قال شاعرهم وعلا الدخان بشنت طولة مربأ يبدي كمين مطابخ الإخوان .
شنتغنش قال ابن بشكوال عبد الله بن الوليد بن سعد بن بكير الأنصاري من أهل قرمونة من قرية منها يقال لها شنتغنش سكن مصر واستوطنها يكنى أبا محمد سمع بقرطبة قديما من أبي القاسم إسماعيل ابن إسحاق الطحان وغيره ورحل إلى المشرق سنة 483 وأخذ في طريقه بالقيروان من جماعة وأخذ بمكة عن أبي ذر عبد بن أحمد الهروي وغيره وكان فاضلا مالكيا أخذ عنه العلم جماعة من أهل الأندلس وغيرهم وطال عمره وخرج من مصر إلى الشام في سنة 744 ومات في شهر رمضان سنة 844 ومولده سنة 360 .
شنت فبله قرب قرطبة من الأندلس .
شنت قروش بضم القاف وسكون الواو بعد الراء ثم شين معجمة حصن من أعمال ماردة بالأندلس .
شنت مرية بفتح الميم وكسر الراء وتشديد الياء وأظنه يراد به مريم بلغة الأفرنج وهو حصن من أعمال شنتبرية وبها كنيسة عظمية عندهم ذكر أن فيها سواري فضة ولم ير الراؤون مثلها لا يحزم الإنسان بذراعيه واحدة منها مع طول مفرط وقال أبو محمد عبد الله بن السيد البطليموسي النحوي تنكرت الدنيا لنا بعد بعدكم وحفت بنا من معضل الخطب ألوان أناخت بنا في أرض شنت مرية هواجس ظن خان والظن خوان رحلنا سوام الحمر عنها لغيرها فلا ماؤها صدى ولا النبت سعدان