أكشوثاء بفتح أوله وإسكان ثانيه وبالشين المعجمة والثاء المثلثة ممدودة وهي أرض من الثغر الذي يلي السودان قال الطائي كل حصن من ذي الكلاع وأكشو ثاء أطلقت فيه يوما عصيبا .
الأكلب على مثال أفعل كأنه جمع كلب موضع قال الجعدي أبعد فوارس يوم الشر يف آسى وبعد بني الأشهب وبعد أبيهم وبعد الرقا د يوم تركناه بالأكلب ع هكذا نقلت هذا الشعر من كتاب أبي علي القالي الذي قرأه على يعقوب وبعد الرقاد بالقاف وكذلك وقع في كتاب النسب لأبي عبيد في أنساب بني جعدة باتفاق من روايتي محمد بن عبد السلام وطاهر بن عبد العزيز .
وقرأته في الحماسة من طرق صحاح الرفاد بالفاء وذلك في شعر لعبدالله بن الحشرج الجعدي وهو فلا وأبيك لا أعطي صديقي مكاشرتي وأمنعه تلادي ولكنى امرؤ عودت نفسي على علاتها جرى الجواد محافظة على حسبي وأرعى مساعى آل ورد والرفاد وورد والرفاد ابنا عمرو بن عبدالله بن جعدة وكانا قتلا بعض الملوك غدرا